قصة بني لوط
صفحة 1 من اصل 1
قصة بني لوط
أى شخص يقرأ قصة قوم لوط يعرف بانهم أرتكبوا الكثير من الأثم والعدوان ، ولكن جميع البشر لا يذكر قوم لوط الا فقط بهذة الفعلة وهى فعل الشذوذ الجنسي ، فتلخصت كل قصة قوم لوط بانهم كانوا يأتون الرجال شهوة دون النساء ، حتى أصبح لا يذكر أسم النبى لوط أو قومه الا وتذكر معها الشذوذ الجنسى وكأن قوم لوط كانوا لا يفعلوا شئ الا الشذوذ الجنسي ، مع أنهم كانوا يحبوا كل ما هو شر ويغضب الله ، وعبثاً حاول معهم النبى لوط أن ينهاهم عن ما يغضب ربنا ولكنهم أصروا على فعل المعصية والإستمرار فى غضب الله ، ولكن البشر لخصوا كل أفعال قوم لوط التى لا تخلو من المعصية فى الشذوذ الجنسي ، وهذا هو التضليل فى قصص الأنبياء .
عندما نقرأ قصة قوم لوط نعرف أنهم كانو يستهوا كل ما هو حرام وشاذ ، حيث نعرف ونقرأ بانهم كانوا أشخاص طبيعيين ، ويفعلون كل ما هو حرام ويغضب ربنا ، وعندما أستنفذوا كل ما يغضب ربنا فكروا فى فعل شئ آخر فتوصلوا لفعل الشذوذ ، فكان هذا الموضوع آخر ما تواصلوا إليه فى الأفعال التى تخالف ربنا .
فمن المنطقى أن الله عندما غضب عليهم وعاقبهم بالطبع لم يعاقبهم على فعلهم الشذوذ فقط ، لكن عاقبهم لشركهم بالله وقطع الطريق وجميع ما يفعلونه من منكر ، هكذا تخبرنا قصص الانبياء والقرآن .
ونفهم أيضاً كما ذكرت بأنهم كانوا أشخاص طبيعيين وهم الذين أختاروا بنفسهم الشذوذ كى يشبعوا انفسهم المريضة العنيدة الكافرة بالله وكى يزيدوا لله غضب ومعصية .
هكذا هم قوم لوط كما نقرأ عنهم فى قصص الأنبياء والقرأن ، فما ذنب الأشخاص المثليين الذين وجدوا أنفسهم هكذا ، دون أن يفعلوا آا حرام أو آى ما يغضب ربنا ويؤمنون به ، ولم يختاروا بأنفسهم المثلية الجنسية ، بل هكذا خلقهم الله جعل الله قلوبهم يميلوا لمثل جنسهم ، فما ذنب هؤلاء الأشخاص كى يكون عقابهم مثل عقاب قوم لوط الكفرة
عندما نقرأ قصة قوم لوط نعرف أنهم كانو يستهوا كل ما هو حرام وشاذ ، حيث نعرف ونقرأ بانهم كانوا أشخاص طبيعيين ، ويفعلون كل ما هو حرام ويغضب ربنا ، وعندما أستنفذوا كل ما يغضب ربنا فكروا فى فعل شئ آخر فتوصلوا لفعل الشذوذ ، فكان هذا الموضوع آخر ما تواصلوا إليه فى الأفعال التى تخالف ربنا .
فمن المنطقى أن الله عندما غضب عليهم وعاقبهم بالطبع لم يعاقبهم على فعلهم الشذوذ فقط ، لكن عاقبهم لشركهم بالله وقطع الطريق وجميع ما يفعلونه من منكر ، هكذا تخبرنا قصص الانبياء والقرآن .
ونفهم أيضاً كما ذكرت بأنهم كانوا أشخاص طبيعيين وهم الذين أختاروا بنفسهم الشذوذ كى يشبعوا انفسهم المريضة العنيدة الكافرة بالله وكى يزيدوا لله غضب ومعصية .
هكذا هم قوم لوط كما نقرأ عنهم فى قصص الأنبياء والقرأن ، فما ذنب الأشخاص المثليين الذين وجدوا أنفسهم هكذا ، دون أن يفعلوا آا حرام أو آى ما يغضب ربنا ويؤمنون به ، ولم يختاروا بأنفسهم المثلية الجنسية ، بل هكذا خلقهم الله جعل الله قلوبهم يميلوا لمثل جنسهم ، فما ذنب هؤلاء الأشخاص كى يكون عقابهم مثل عقاب قوم لوط الكفرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى